أقلامنا فى سطور!!



عندما تصاغ الكلمات وتتعانق الأفكار وتتكاتف العبارات معلنة مولد سطوراً.. يزينها مقدمة براقة تعزف إبداع قلم ، قلماً يحرك الالسان ويقرع الأسماع ويجذب الأنظار لما يسطره من شتى الحروب سواء كانت حروب طاغية لمناصرة الطغيان أو حروبا يصبح فيها محارباً مغوارا متسلحاًً بسيف الحق ودرع الحقيقة .

قيل.. يستطيع القلم أن يفعل ما لا يفعله السيف..!!

لا أعلم من قالها ولكن صدق بعض الشيء وبرغم ذلك نخط هنا بعض من الخطوط العريضة .
عندما يصبح القلم عقيما لا ينتج أي ثمرة تساهم في البناء السليم أو في هدم الواقع المرير..فيجب استبداله أو بالأحرى استبدال من يُمسك بهذا القلم..فليس الحل في القلم وإنما الحل في العقول التي تقبع خلف هذه الأقلام وفى الأجساد التي اكتفت بالأقوال المتناغمة التي تطرب الأسماع لتستجلب مزيد من التصفيق ..لنجد في النهاية حمل مثقل بالعديد من الكلمات ولكن غادرها روح العمل الذي سيخلدها واقع ملموس يساهم في تغير الأوضاع ...


ومن هنا.. يعد القلم أداة خارقة على الرغم من صمتها القاتل وصغر حجمها واختلاف أشكالها ولكن يكمن بريقه في حبره المخبئ بداخله والذي لا نراه إلا عندما يتساقط على الورق ليكتب ما يقوله الكاتب ليبرز لنا ما حواه عقلة من أفكار جهنمية تشعل الخبيث لتفتك به وليتم طرح أفكار تحث الأرض على النماء الطيب...

أقلامنا ...هي ما نمتلكها في ظل زمن أصبح الفعل فيه ماضي ولن يدب فيه روح الحاضر والمستقبل إلا بأقلام تهب لمناصرة الحق واعادة روح الفطرة التى خلقنا الله عليها أقلام تنير طريق الحقيقة المشوشة حالياً ..!!

نحتاج أقلام تقول لتُزيد النماء أو تحث على البقاء من أجل المزيد من العطاء ونحتاج إلى من يقدم لنا حل سريع لقتل من يقبع خلف قلم عقيم ...فلم تخلق لنا أقلام لنرسم بها ما يجول في الأهواء ونزينها ببعض الاقول المعصومة العينين حتى لا ترى الطريق إلى قلوب وعقول من ينشدون للتغير ...بل خلقت أقلامنا لطرح العديد من المشكلات وخط خطوط عريضة ليتم طرح المزيد من الحلول من شتى الأقلام لقضية بعينها والاجتماع على انسب الحلول رغم اختلاف الأفكار ولكنها تهدف إلى قول واحد.

يعد القلم سلاحنا...ولكن سلاح بدون ذخيرة يصبح ليس له أدني وجود كجثه هامدة تنتظر نفح الروح ليدب فيها الحركة لتواصل الحياة..وأقلامنا تحتاج إلى مخزون معرفي من خلال ثقافة حقه تنير عقل وتفتح طريق لنهر ينبع ليتم إنبات ثمار يانعة نافعة....نمتلك القلم ولكن ينقصنا ذلك المجهول الذي يسطر بأفكاره ما يحويه عقله من أفكار ليفصح عن هوية قلمه !! نحتاج إلى أقلام تدعوا لتغير ما ألتبس على الأذهان ولإعادة ما تجرد منه بنو هذا الزمان ..أقلام نابضة بالحق وترشد للحقيقة ....


فنحن ..نعانى دوما من اجتماع الأعضاء البشرية وتمثلها في اللسان الذي لا يكل ولا يمل من الكلام ومهدنا الطريق ليتم أصابه أعضاؤنا بالشلل ليبقى اللسان هو إنسان ولكنه يحتاج إلى من يسانده للنهوض وبالتالي نجد من يساند يزيد من الإعاقة أو يساندك للسير عكس اتجاه السهم ....فلم يخلق الله شيء سدى في هذه الدنيا وعندما خلق القلم خط أقدار البشرية بأكملها..
فحقا فلربما قلم يهز كيان أمة بأسرها ولربما أودعها تحت الأرض ...فشتان بين ما يخطه هذا وذاك..موضوع ربما لم استطع جمع شتاته نظراً لعمق ما يسمو به ، فعندما نقول أقلامنا في سطور لا نعنى كل ما نصول به ونجول خلال أوراق بيضاء نرتكب عليها العديد من الجرائم وهى منها براء .. بل من يقبع خلف هذا القلم ويجبر هذه الورقة للانصياع ليخط ما يحلو له بدون وعى هو يدعوا إلى التعلم ولكن مع اختلاف اتجاه السهم وذلك بالسحب السريع إلى عصر الجهل لنجد الهاوية قريباً بأقلام تحفر قبور تحت مسمى نطمح لمزيد من التغير .
فهلا بتغير يخرس الأقلام النابضة بالحق ويفسح الطريق لأقلام تسكن باطن الأرض ولا تدرى ماذا يصير !!...فلا نحتاج قلم يكلف المحبرة عناءاً كبير ليدعوا إلى كلام يصيب بعقم قريب لكل من لديه نبته فكر رشيد .. فأقلامنا دوما في سطور.....سلاحنا ....نعززها بحبر المعرفة...لنخط سطوراً تجد لها معبراً لعقول ربما تشعل فيها شيء يدفعها لتغير الأوضاع .

______________________________
تم تحديث تاريخ الموضوع مع بعض التعديلات.

13 التعليقـــــــــــــــات:

من غير عنـــوان يقول...

أحييك على البلوج الرائع
كتابات تصدر عن عقل واع

أمنياتي

غير معرف يقول...

مساء الخير

نعم يستطيع القلم ان يفعل ما لايفعله السيف
وهو اكثر نبلا

اعجبني البوست جدا ووجهة نظرك

صافي الود

Soul.o0o.Whisper يقول...

نوور الجميييييلة

بجد مدونتك جميلة جدا

و موضوعك رائع،
صراحة قرأت نصه بس

راجعه تانى اكمله


و اسمحيلى اضيف مدونتك عندى
:)

دمتى بود

د.أحمد يقول...

قيل.. يستطيع القلم أن يفعل ما لا يفعله السيف..!!

نعم يستطيع وأكثر..قد تبدأ الأمنية صغيرة لتكبر لاحقا كحلقات نهر جاري أثارها نقر عصفور يرتوي ...وقد تبدأ بحجم إعصار وتنتهي بحجم نسمة عابرة ..تكبر أو تصغر طبقا للحلم والأمل اللذين يمنحان نفسيهما إناسا دون آخرين وأظنك ممكن يملكون الحلم والأمل..

نحتاج أقلام تقول لتُزيد النماء أو تحث على البقاء من أجل المزيد من العطاء ونحتاج إلى من يقدم لنا حل سريع لقتل من يقبع خلف قلم عقيم ...فلم تخلق لنا أقلام لنرسم بها ما يجول في الأهواء ونزينها ببعض الاقول المعصومة العينين حتى لا ترى الطريق إلى قلوب وعقول من ينشدون للتغير ...

الله...الله ...الله..

رائعة يا نور

مع كل طرح جديد لك في مدونتك -التي تابعتها كثيرا من قبل بإعجاب وصمت أحيانا ومداخلات مقتضبة في الكثير من الأحايين- فقط أقول مع كل طرح جديد لك تبزغ شموس من الأمنيات ولا تتوقف طوال لحظاته تستوطن العقل وتستعمر الفكر وتتتمني لو تحول الأمنيات إلي واقع جميل تومض كبريق يهدي السائرين ومتصفحي مدونتك ...

دوما للأمام ونترقب المزيد من فيض قلمك الرائع

وافر تحياتي وتقديري لشخصك الكريم وقلمك الرائع

د.أحمد

hasona يقول...

السلام عليكم

موضوعك جميل-وبه تناسق فكري رائع

طبعا يستطيع القلم أن يفعل ما لا يفعله السيف
ولكن لكل مهمته
هناك حروب لا ينفع فيها القلم
وحروب أخري لابد للقلم من الدخول اليها لانه سبب النصر فيها

وكنا نسمع برب السيف والقلم
لأنه يحارب بالاثنين
وفارس الكلمة والميدان

ويجب أن يكون مع القلم ارادة قوية
ومحتوي كبيرة وذخيرة متوفرة وحقيقية


تقبلي تحياتي

محمد يقول...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


أختي الفاضلة

رؤية واعية ....... وثورة علي واقع خامل يحب التجرد من التبعات والمسئوليات ليعيش أحلاما ينسجها من وحي الخيال .......... ربما نقف قليلا للتفكير لنستبين حالتنا الحالية ولنبدأ ثورة التصحيح إن شاء الله ......... وليكن شعار دعوتك تلك ثورة قلم ........... هنيئا لك ذلك الفكر النير يا أخت نور

خالص مودتي وصادق دعائي

Soul.o0o.Whisper يقول...

طبعا الموضوع دا أنا كنت قرأته قبل كدا

لكن حقيقى أستمتعت و أنا أقرؤه ثانية
و أعتقد ان به بعض التعديلات إن لم أكن مخطئة

لكننى فى هذه المرة لى تعليق بسيط- إن سمحتى لى :)
"فحقا فلربما قلم يهز كيان أمة بأثرها "
أمة أسرها
بالسين و ليس بالثاء

معلش يعنى
بس بجد محبش عمل رائع يشينه أى شئ
ولو حتى مجرد غلط مطبعى :)


دمتى بكل الخير يا نور

و صدقتى
فأول ما نزل من القرآن أن " أقرأ"
لما للعلم و ما خطته الايادى من أثر فى تفتيح العقل و ابداعه

فما بالك أن يكون المصدر فاسدا
فلاريب ان العقول التى ستنتج عنه فاسدة

القلم أمانة ..فعلا والله
أمانة .. و يجب على كل من أعطاه الله هذه المقدرة أن يحسن استخدامها فنحن مسئولون ..

عارفة يا نور لو كل واحد فينا بدا فعلا .. و بنية خالصة لربنا
والله بتجيب أثر
و كمان اللى احنا بنقوله باقلامنا نطبقه بجوارحنا
عشان مانكونش " أتأمرون الناس بالبر و تنسون أنفسكم "

دام قلمك يا غالية
و طبعا هأروح أقرأ اللى فاتنى :)



دمتى بكل الود

فارس عبدالفتاح يقول...

الفاضلة / نور

مع الاحترام

أردت في موضوع سابق أن اشد الانتباه إلى مفرده وضعت في غير موضعها فادت إلى معنى آخر فخفت أن أشير إليها فأفهم خطأ .. ولكن ما اثنان عن هذا هو وجود مثيلات لها في مواضيع ومواضع أخرى

والثانية :

أني أثمن أسلوبك في الكتابة واعتبره من الكتابات الأقرب إلى الإحكام الأدبي في انتقاء المفردات بدقة وحتى في المراجعة اللغوية .. ولهذا عندما وجدت هذه المفردات أزعجني هذا وأردت أن الفت إليها النظر ( العقل )

المفردة الأولى في موضوع ( أوراق من العمر ) في الفقرة السابعة : " ولكن هل يدرى من يطلق صفه الموس انه يصدأ أو تفتر حدته .

وهنا مفردة تفتر لا تصح بلاغياً لأن الفتور هو سكون بعد حدة ( والمقصود بالحدة يعني قوة الحركة وسرعتها ) ولين بعد شده وهذا لا ينطبق على حد الشفرة لأنها ليست متحرك فتسكن وليست شديدة البأس فلانت

ولكن المفردة التي تنطبق عليها هي " ثلم " كما نقول نحن بالعامية تلم أي زالت عنه صفة القطع التي من خواصها ( الإبانة والفصل )

والمفردة الثانية :

فشتان بين ما يخطه هذا وذاك .. موضوع ربما لم استطع جمع شتاته نظراً لعمق ما يسمو له

وهنا حرف ( له ) فالإنسان لا يسمو أي يعلو ويرتفع من أجل العلم أو الفكر ولكن يسمو ( به ) وليس ( له ) .. فهنا أصبح العلم أو الفكر .. غاية ..؟

وأما ( به ) يصبح العلم وسيلة ..!

فهل أنت تقصدين انه غاية أم تقصدين إنه وسيلة وهنا كلام كثير إذا كان غاية في حد ذاته .

الثالثة :

سواء كانت حروب طاغية لمناصرة الطغيان أو حروبا يصبح فيها محارباً مغواراً مناهض للعدل وموقظ للفكر..هذا هو القلم سلاحنا

فالمناهضة أو المناهدة هي الخصام الشديد والمقاومة الشديدة ،، وأنت تقولين مناهض للعدل أي يقاوم العدل أي انه في الجانب الآخر ضد العدل بمعنى أن ضد العدل الظلم وبهذا فقد سقطت سهوا هذه المفردة على حد ظني .. دون قصد

وإلا .. فالمعنى اختل بالكامل

وبخصوص المعنى العام في الموضوع فأنا اتفق معك في ما تقولين ولكن هناك اختلاف بسيط جداً لكنه خطير جداً

المتنبي قال :

السيف اصدق أنباء من الكتب في حده الحد بين الجد واللعب

وأنا اعتقد في صحة هذا البيت لأن السلطان أمضى من القلم ولكن إذا ضعف فكر السلطان ومنطقه أصبح للقلم سطوته وحسمه

وأضحى فاصلا بين سلطان ليس له عقيدة وفكر ليس له سلطان


سلام عليكم

فارس عبدالفتاح .. قومي عربي

۩ Nour ۩ يقول...

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
هذه حياتى
أشكرك لتعليقك.. ومجمل سطورك..دمت بخير
________________
همس الروح..
أشكرك فى البداية على لفت النظر وتم التصحيح وما اقصدها هى بالسين فعلا .."واستغربت لما قلتى لى بالسين قلت وهى بالسين فعلا مين اللى كتبها بالثاء لقيت بخبط على بابى" فالتمسى لى العذر فتحدث مع كثيراً خصوصا فى الكتابه السريعة ..

ثانياً: فما بالك أن يكون المصدر فاسدا
فلاريب ان العقول التى ستنتج عنه فاسدة""

عندما تشوش المعلومات وتنتقل ترداداتها إلى العقول فنجد ارسال غريب ناتج من التشويش !!
أشكرك لتعليقك وسطورك يا همس ..دمتِ بخير دوماً

۩ Nour ۩ يقول...

الاستاذ الفاضل / فارس عبد الفتاح
أولاً : أشكرك على التصحيح ولفت النظر " العقل " لتلك الاخطاء أياً كانت سهوا او لالتباس المعنى..
_____________
ثانياً:
أردت في موضوع سابق أن اشد الانتباه إلى مفرده وضعت في غير موضعها فادت إلى معنى آخر فخفت أن أشير إليها فأفهم خطأ .. ولكن ما اثنان عن هذا هو وجود مثيلات لها في مواضيع ومواضع أخرى)"

بالعكس لن تفهم خطأ على الاطلاق بل سافهم واعلم خطأى واعيد التصحيح والاستفادة..وأشكرك على السطور التالية..
__________
المفردة الأولى في موضوع ( أوراق من العمر ) في الفقرة السابعة : " ولكن هل يدرى من يطلق صفه الموس انه يصدأ أو تفتر حدته .
وهنا مفردة تفتر لا تصح بلاغياً لأن الفتور هو سكون بعد حدة ( والمقصود بالحدة يعني قوة الحركة وسرعتها ) ولين بعد شده وهذا لا ينطبق على حد الشفرة لأنها ليست متحرك فتسكن وليست شديدة البأس فلانت
ولكن المفردة التي تنطبق عليها هي " ثلم " كما نقول نحن بالعامية تلم أي زالت عنه صفة القطع التي من خواصها ( الإبانة والفصل )

تم التصحيح .. وكنت اعلم المعنى باللفظ العامى ولكن لم اتمكن من الانتقال من حرف التاء إلى الثاء فسيطر الفتور على الكلمة على الرغم من عدم الملائمة حتى بالقراءة العادية..فأشكرك

_________
والمفردة الثانية :
فشتان بين ما يخطه هذا وذاك .. موضوع ربما لم استطع جمع شتاته نظراً لعمق ما يسمو له

وهنا حرف ( له ) فالإنسان لا يسمو أي يعلو ويرتفع من أجل العلم أو الفكر ولكن يسمو ( به ) وليس ( له ) .. فهنا أصبح العلم أو الفكر .. غاية ..؟

وأما ( به ) يصبح العلم وسيلة ..!

فهل أنت تقصدين انه غاية أم تقصدين إنه وسيلة وهنا كلام كثير إذا كان غاية في حد ذاته .""

العلم فى حد ذاته وسيلة ..وذلك ما أقصده .
__________
الثالثة :

سواء كانت حروب طاغية لمناصرة الطغيان أو حروبا يصبح فيها محارباً مغواراً مناهض للعدل وموقظ للفكر..هذا هو القلم سلاحنا

فالمناهضة أو المناهدة هي الخصام الشديد والمقاومة الشديدة ،، وأنت تقولين مناهض للعدل أي يقاوم العدل أي انه في الجانب الآخر ضد العدل بمعنى أن ضد العدل الظلم وبهذا فقد سقطت سهوا هذه المفردة على حد ظني .. دون قصد

وإلا .. فالمعنى اختل بالكامل..

ربما التبس المعنى على ّ .. فما أقصده هو الارتقاء بالعدل ونصرته على خصمه..
ولكن اتضح معنى الان.. وتم التصحيح فأشكرك .. وننتظز مزيد من التصحيح والاستفادة ..
_________________________

ثالثاً : المتنبي قال :

السيف اصدق أنباء من الكتب في حده الحد بين الجد واللعب

واعتقد ايضاً صحته بل وقوته حينما تكون الحروب بعيدة عن الفكر فالقلم هنا يعد أداة مساعدة ..
فالقلم يتراجع مكانه فى الحروب العدائية والتحريرية ويصبح السيف هو المتحدث الاول مستنداً الى فكر ومنطق يمتلك التقويم ..فبضعفهما يرتقى دور القلم



"(وأضحى فاصلا بين سلطان ليس له عقيدة وفكر ليس له سلطان )"

و تلك الجملة شملت السطور..
أشكر لتعليقك وعلى الاستفادة منه ..
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

دمت بخير

صدى الصمت - عاشقة الورد - يقول...

بالفعل القلم له أهمية بالغة فى الحياه وقد يغير مجرى الحياه
تحياتى
وألف مبروك على مدونتك الجديدة

تامر علي يقول...

القلم أمضى من السيف فعلاً ... لاسيما وإن كان صاحبه ممن له قبول عند الناس وله منبر يخط فيه أفكاره ويدعو إليها ...حينها تكون قوة تأثير القلم أمضى وأحد من سيوف كثيرة

تحياتي للطرح الرائع

د. ياسر عمر عبد الفتاح يقول...

السيف اصدق أنباء من الكتب في حده الحد بين الجد واللعب

البيت ده مش للمتنبي علي فكرة
ده قاله أبو تمام في قصيدة فتح عمورية الشهيرة

الموضوع ده مظهرش عندي علي الريدر
الريدر بقي بيهرج كثير الأيام دي